انا فهد الخطاب اللي اكبر رجالة بشنبات

موقع أيام نيوز

 

ده صوت صړيخ عشق فى الموبيل لأنها كانت لسه مع فيروز على الخط

فيروز  : عشششششق

و فهد لم يهتم و شال فيروز بين يده و هو يتجه بيها لجناحه

فيروز  : فهد ارجوك سيبنى عشق بتصرخ أنا خاېفة عليها عايزة اطمن على اختى ارجوك

فهد كان فاكر أن فيروز خاېفة منه علشان كده بتقول اى كلام لانه مسمعش صوت عشق

فيروز  : ارجوك يا فهد عشق محتاجانى

فهد  : عشق ايه

فيروز  : عشق على الخط ارجوك عايزة اطمن على اختى و نزلت من أيده و جريت على اوضتها تشوف اختها و لكن كان الخط قطع

فيروز خرجت فستان من الدولاب

فهد  : انتى بتعملى ايه

فيروز  : هروح اطمن على اختى

فهد  : دلوقتى

فيروز  : أنا لازم اشوف عشق دلوقتى

فهد  : طيب استنى هوصلك أهدى بس

و راحوا لعشق و كانت الصدمة أن البيت مكنش فيه حد و الجيران ميعرفوش حاجة عن عشق من يومين

فيروز  : يعنى ايه عشق فين عشق فى خطړ أنا مش هنام و لا ههدى لحد ما القى اختى

فهد  : أهدى مش هتطلع الصبح غير و اختك فى حضنك

فهد اتصل بمعتز و لكن كان موبيله مقفول و افتكر لما شاف معتز مع عشق و حس أن معتز له يد فى الموضوع بس نفض الفكرة من دماغه و خلى رجالته يدوروا عليها و لكن بدون فايدة

فيروز فضلت قاعدة و هى مش فى ايديها حاجة

فهد  : فيروز لازم تاكلى حاجة

فيروز  : انت السبب

فهد بعدم فهم  : ايه

فيروز  : انت السبب فى كل حاجة انت اللى بعدتنى عن اختى بنت فى سنها تقعد فى مكان زي ده لوحدها أنا مش مسمحاك أنا بكرهك

فهد  : هنتكلم بعدين انا عاذرك على الكلام ده

فيروز  : كل حاجة و ليها اخر فعلا يا استاذ فهد اطمن على عشق

فى الصباح

رن موبيل فيروز و كانت عشق

فيروز ردت بلهفة  : عشق انتى فين

عشق  : أهدى يا فيروز أنا نمت عند منى صحبتى بقالى يومين مش عارفة انام فى البيت لوحدى و هى عايشة هى و مامتها لوحدهم انتى عارفها

فيروز  : ازاى متقوليش أنا هعدى عليكى

عشق  : أنا فى البيت دلوقتى

فيروز  : ماشى يا عشق انتى مش مضبوطة اليومين دول

عشق قفلت مع فيروز

معتز  : متقلقيش يا عشقى هوصلك البيت دلوقتى

عشق بعدت أيده عنها و هى قرفانة من ريحته فى المكان

و دخل ياخد شاور و هى فضلت ټعيط

فيروز اطمنت على اختها و كانت عايزة تاخدها معاها و لكن عشق رفضت هتقعد فين مع فيروز اصلا

فهد و فيروز رجعوا البيت و لكن فهد اتفاجأ أن ولدته جايبة مأذون و عاملة حفلة كتب كتاب فهد و سارة و بتحط فهد قدام الأمر الواقع

إجلال  : فى بدلة فوق ألبسها و انزل علشان تتم جوازك

فهد  : ازاى

اجلال  : زي الناس

فهد طلع و هو مستحلف للكل

فهد قاعد بعد كتب الكتاب جنب سارة اللى لابسة فستانها الأبيض بتاع العروسة

و هو ماسك كاس شاف فيروز لابسة فستان اسود و قصير و كب بدون حمالات و سايبة شعرها الأشقر الطويل يصل لنهاية ضهره

اول ما شافها فهد كسر الكاس فى أيده من الڠضب و عينه احمرت و متبشرش بالخير

يا ترى فهد هيعمل ايه مع فيروز و يا ترى اصلا معتز عمل ايه مع عشق لسه منعرفش اى حاجة و اصلا هما اتجوزوا 

فهد قاعد بعد كتب الكتاب جنب سارة اللى لابسة فستانها الأبيض بتاع العروسة

و هو ماسك كاس شاف فيروز لابسة فستان اسود و قصير و كب بدون حمالات و سايبة شعرها الأشقر الطويل يصل لنهاية ضهرها

اول ما شافها فهد كسر الكاس فى أيده من الڠضب و عينه احمرت و متبشرش بالخير ازاى نزلت منغير نقاب و لا حتى حجاب و لبسها كان يبرز تفاصيل جسدها بدقة جعلت فهد يجن جنونه و لكن فيروز مبينتش انها خاېفة منه زى كل مرة و قعدت على ترابيزة بكل برود

فهد جيه يقوم

سارة مسكت أيده  : انت رايح فين اقعد

فهد كمل و مشى سحب فيروز من ايديها لحد الجنينة

فيروز  : فى ايه يا فهد سيب ايدى بتوجعنى

فهد  : ايه المسخرة ديه

يا بت انتى ايه أنا مش قولتلك تلبسى النقاب

فيروز  : أنا قولتلك أنا مش منقبة و بعدين مش هجى جنب لبس مدام حضرتك سارة هانم حاجة

فهد  : بت انتى أنا متعصب منك و على اخرى ملمحكيش بالمنظر ده تانى غير لو كنا لوحدنا فاهمة

فيروز بعند  : لاء مش فاهمة علشان أنا مش عروسة لعبة تحركها زى ما تحب

فهد  : شكلى هكسرلك دماغك النشفة ديه قريب يا فيروز و بعدين انتى بجد ازاى تنزلى كده انتى ايه مش متربية

فيروز بصتله پصدمة و خذلان و سحبت أيدها و جت تمشى

فهد مسك ايديها  : انتى رايحة فين و انتى كده و راح قلع جاكت البدلة و حطه عليها و كمل كلامه بجدية ة صرامة  : اطلعى من باب الجنينة و لما افوق هعرفك غلطتك

فيروز مسكت الجاكت بأحكام و طلعت اوضة فهد فى هدوء و فضلت قاعدة ټعيط من الموقف و من كلام فهد ليها و نامت فيروز على سرير فهد منغير ما تحس

و خلص كتب الكتاب و فهد طالع اوضته مع عروسته سارة و فتح الباب

سارة پغضب  : ..

تم نسخ الرابط