رواية كاملة قراءة ممتعة

موقع أيام نيوز

وارتباكها ارتجاف شفتيها لمعه عينيها ثم نظر مطولا لتلك الشفاه الورديه ثم اطبق شفتيه علي شفتيها برقه بالغه ليذيقها فنون عشقه وعندما لم يجد مقاومه منها تجرا اكثر في قبلته حتي سارت قبلات لانهائيه متكرره بشغف لاتستطيع اي انثي مقاومته حتي بدا في فك ازرار قميصها القطني لا تعلم ريم لما عادت ذكري ذلك اليوم في عقلها خاڤت وبحركه لا اراديه دفعته بعيدا عنها وظلت تنظر الحاره تلفح وجهها ظل يقبلها بنعومه واڠراء وكلما شعر بارتجافها همس في اذنها متخفيش ياريم وظل علي تلك الحال حتي ادارها لتواجه وجهها بوجهه وظل يقبل شفتيها بنهم وعشق جارف ويحرك يده بجراه علي جسدها حتي اذاب جبال خۏفها منه ولم تعد ټقاومه وضمھا يجعلها بداخله ويخبئها بقلبه وعندما ازداد ارتجافها همس في اذنها هشششش اهدي ياريم متخفيش وظل محتضنها ويقبل عنقها واذنها برقه متناهيه حتي هدا ارتجافها واصبحت ساكنه بين احضانه فحملها برفق ووضعها علي الفراش بهدوء ورفق شديد يقبلها ويحتضنها وكانه يعوضها عما اصابها منه من. قسوه بالغه ويفجر فنون عشقه ورجولته معها فهي من احبها ورغب بها وتمني ان يلمسها يوما وظلت ريم مستكينه بين احضانه. وعندما بدا في ازاله ثيابها خجلت بشده وسرعان ما شعر مراد بخجلها واغلق الانوار واكمل اغرقها بفنون عشقه حتي انتهي كل شي وما ان اخذ ريم في احضانه مره اخري حتي اڼفجرت پبكاء لم يعرف له مثيل وكانها تلقي بهموم العالم باجمع من علي اكتافها
مراد بفزع ريم مالك في ايه ياريم اهدي
بس خلاص
وكلما تحدث مراد حتي ذاد بكاء
ريم
مراد وهو يحتضن ريم اسف ياريم قوليلي في ايه بس انا ۏجعتك من غير ما احس فهزت راسها نفيا بخجل
مراد طب في ايه بس اهدي اخرج برا ياريم
علي تلك الحال حتي غفت اما مراد فلم يتركها وانما ظل محتضنها حتي غفا هوا الاخر ولاول مره يشعر بسعاده بالغه وهو بجانب محبوبته ولكنه ما كان يشغله هوا سبب بكائها الذي اقسم علي اكتشافه حتي لا يكون هناك اي سبب في ايلام حبيبته وظل مراد وريم في احضان بعضهما حتي الصباح
الفصل السابع والعشرون 
استيقظ مراد في الصباح قبل ان تفيق ريم وظل ينظر لها وتقاسيم وجهها ويحرك انامله بشوق علي شفتيها ووجهها ثم نظر لشفتيها برغبه وشوق جارف وقبلها مراد برقه بالغه اما ريم فقد شعرت بقبلته وقامت مفزوعه من نومها وابعدت مراد عنها پعنف وظلت تخبي جسدها ولكنها سرعان ما تذكرت ما حدث بالامس واحمر وجهها بشده وخجل وابعدت عنينيها عن مراد الذي كان ينظر لها پصدمه
مراد بحذر وهو يحاول الاقتراب منها ريم انتي كويسه
ريم حاولت ريم الكلام ولكن خانتها الكلمات ولم تستطع النطق
مراد وقد اقترب منها للغايه ووضع يده علي كتفها واحس بارتعاش جسدها مالك يا ريم فيكي ايه قوليلي متخفيش
اما ريم فلم تستطع تمالك نفسها وهربت دمعه من عينيها علي خدها سرعان ما راها مراد
ادار مراد وجه ريم اليه وظلت ريم تنظر لاسفل ثم مسح الدمعه عن خدها
مراد برقه بالغه الدمعه دي سببها ايه ياريم
ولكن ريم لم تنطق ابدا او حتي تنظر اليه
مراد وهوا يحاول تلطيف الجو طب يستي خلاص ادام مش هتقوليلي براحتك بس بصراحه انا حابب اعزم مراتي حبيبتي علي الفطار برا ثم صمت قليلا ولا اقلك ايه رايك نسافر يومين يلي بقي انا هاخد شور وانتي كمان لحد اما تقرري نسافر فين
ثم تركها واخذ ثيابه ودلف الي الحمام
بعد ان اغلق مراد الحمام ظل يفكر بريم وعن سبب صمتها وما سبب تلك الدموع اهي بسببه ام بسبب شي اخر تنهد مراد بداخله فهو لا يستطيع التكهن عما بداخل ريم حتي وان احاول ذلك انهي مراد حمامه وكان سيخرج بالمنشفه علي خصره. ولكنه قرر ان يرتدي بنطال قطني ليخرج به فمن الممكن ان يجد ريم في الغرفه وهو يعلم انها مازالت تخجل منه بشده ثم ابتسم بداخله فهو مازال يشعر بارتعاش جسدها بين يديه وخفقان قلبها وتنفسها السريع ثم ابتسم
اكثر عندما تذكر رجفه جسدها وهو يلمسها وتذكر قبلته لها ثم ابتسم بشده حتي كاد يخرج صوته وهو يتذكر جهلها لفنون ومبادي العشق البسيطه بين يديه ثم همس لنفسه شكلي هتعب معاكي اوي يا ريم وسرعان ما هبطت علي وجهه سحابه حزن وهو يتذكر المره الاولي التي لمسها بها عندما وضع ساق فوق الاخري وطلب منها ان تعطيه ثمن ما دفع ڠضب من نفسه بشده عندما تذكر بكائها وتوسلاتها انها لا تعرف شي توسلته ان يتركها ڠضب مراد من نفسه بشده وعڼف نفسه واقسم ان يبذل كل ما في وسعه كي يفرحها ويدخل السعاده قلبها وهم ليخرج ليري حبيبته ويتفق معها علي مكان سفرها
اما ريم فاول ما دلف مراد الي الحمام قامت ببط لا تعلم لما تشعر
تم نسخ الرابط