رواية كاملة قراءة ممتعة
المحتويات
تقلبت في فراشها
مراد يلي ياريم بقي كفايه نوم
ريم بنوم شديد لا عاوزه انام بقي
مراد بضحك علي طريقتها الطفوليه لا مفيش نوم يلي اصحي ورنا حجات كتير
ريم بنوم حجات ايه بقي انا عاوزه انام
مراد بمكر طب خلاص نامي بس بشرط
ريم اووووف قول موافقه
مراد
ريم بنوم حاضر ثم قامت مغمضه العينين
قبلته في خده ثم نامت مره اخري خلاص بقي سيبني انام
ريم پغضب طفولي يووووه ثم قامت وهي ما زالت مغمضه تقبله في خده ولكن مراد ادار وجهه سريعا لتستقر شفتيها علي شفتيه بدلا من خدها شغرت ريم به يقبلها علي شفتيها بشوق جارف ففتحت عينيها سريعا وابتعد عنها مراد وهمس في اذنها صباح الفل ايوه دي الي تنفع ها حابه تنامي تاني
اما ريم فقد احمر وجهها للغايه ونظرت بخجل شديد للارض و
اما ريم فقد خجلت بشده وابتعدت عن مراد لتدلف لمرحاض الغرفه وهي تتكلم بضع كلمات غير مفهومه پغضب ولكنه سمع منها والله قليل الادب
مراد پغضب مصطنع بتقولي ايه وهم ليقف
ريم پخوف وهي تغلق باب المرحاض مبقلش حاجه
اغلقت ريم باب المرحاض ووقفت خلف الباب تتحسس شفتيها باناملها بسعاده بالغه تتذكر قبلته وعلي وجهها نظره حالمه لتفيق من احلامها علي صوت طرق الباب
مراد بطلي سرحان ياريم ويلي اخرجي عشان نروح نتغدي.
ريم وهي تحدث نفسها پصدمه هوا عرف ازاي اني سرحانه
ريم بسرعه لا لا خارجه اهو وهمت لتخرج ولكنها شعرت بالخجل الشديد منه وتراجعت عن فتح الباب
ريم پغضب وهي تقف امامه علفكره انتا الي ثم صمتت ولم تكمل فقد انخدعت منه واستطاع ان يخرجها خجلت ريم كثيرا من نفسها ونظرت للاسفل وحاولت الذهاب من امامه ولكن مراد امسك يدها وادارها امامه
ريم هه
مراد وهو يهمس في اذنها انا ايه ياريم
ريم بارتباك مفيش من فضلك ابعد
مراد لا انا حابب اقف كدا يلي بقي قوليلي انا ايه اقلك خلاص يا ستي انا هقلك انا ايه ثم وهمس في اذنيها مره اخري بحب ثم قبلها للمره الثالثه ثم همس في اذنيها برقه بالغه ريم ثم
مراد يلي بقي ياريم البسي عشان هنخرج نتغدي سوا ثم اخذ ثيابه واضاف انا هخرج البس في
مراد وقد لاحظ زهول ريم فقال بصوت عالي يلا ياريم
ريم هه حاضر
خرج مراد واجري اتصالا هاتفيا
الو ايو كل حاجه جاهزه يا صفاء
صفاء السكيرتيره ايوه يا مراد بيه
مراد مش عاوز اي غلطه فاهمه واطمني علي وصول احمد بيه لشرم وتممي حجز الفندق
صفاء بغل حاوله مداراته امرك يا فندم
اما ريم فقد ارتدت فستان بالون الزهري بحملات رفيعه يصل الي ركبتها وعلي طرفه بعض الورود الرقيقه حمراء اللون وتركت شعرها مرسلا علي كتفيها ووضعت قليل من مساحيق التبرج وعطرها المفضل فكانت تبدو كالاميرات ثم خرجت من غرفتها تنزل لاسفل وبمجرد ان رات مراد وكان مشغول في هاتفه
ريم في نفسها يخربيت كدا ايه المز دا ليهم حق بنات الجامعه والله
اما مراد فاول ما قعت عينه علي ريم ظل بنظر اليها حتي وقفت امامه لم يعلق بل ظل ينظر لها بطريقه اخجلتها
مراد بشوق وهو ينظر لريم هوا ينفع نقعد نتغدي هنا
ريم بخجل الي انتا عاوزه
مراد بمكر بجد طب ينفع منتغداش خالص ونطلع نريح اصلي بصراحه تعبان من السفر
اما ريم فقد خجلت بشده ووكزته في كتفه وابتعدت سريعا عنه في خجل وهي تلعنه في سرها
اما مراد فقد اسرع خلفها حتي امسك يدها وقرب ظهرها لحضنه وهو يقف خلفها ثم مال علي اذنها اسف ياريم ثم قبلها قبله حاره علي رقبتها حركت كل مشاعرها وسرعان ما تحولت تلك القبله الي قبلات لامتناهيه علي رقبتها وجديها وذرعيها وبعد قليل ابتعد عنها مراد عندما احس تنفسها الذي بدا يعلو صوته وصدرها الذي يعلو ويهبط وجسدها الذي صار يرتجف ابتسم مراد في نفسه فاخيرا قد حطم قلاع محبوبته ولكنه ابتعد عنها فلو ظل اكثر من ذلك سيفقد السيطره علي نفسه ولن يتحكم بها وهذا شي مناف للخطه التي وضعها ابتعد مراد عن ريم برفق ثم وضع يده علي ذرعيها يحتضنها
مراد احم يلي بقي اتاخرنا علي الغدا ثم سار بها وهو يحتضنها وخرج من الفيلا حتي ركبا السياره وانطلق بها مرادحتي وصلو الي مطعم قمه في الروعه
اما ريم فقد ظلت مخډره من اثر قبلته ولم تفيق حتي ايقظها صوت مراد من احلامها
مراد بقلق وهو يفتح باب السياره ويقف امامها ريم انتي كويسه
ريم هه اه
متابعة القراءة