هطلقة وحياة ربي لطلقك
المحتويات
متزامنا مع شفتيه وتحدث قائلا
اللي غيران مننا يعمل زينا مش كدا ياملاكي قالها ض. اما اكتافها برعاية
اللي غيران مننا يعمل زينا مش كدا ياملاكي قالها ض. اما اكتافها برعاية
رفع جواد حاجبه
ماتحترم نفسك يابغل أخوها الكبير واقف وانت ياهبلة دا بيضحك عليكي ماشوفتيش رسايل الحب والغرام من البنات... لكمه حازم في بطنه
تنه. دت بحزن وآه
خفيضة محملة بحزن وۏجع واردفت قائلة
ياترى ياحازم ايه الحكاية وإيه اللي سمعته دا.. طيب لو صحيح ليه الصور دي موجودة وضعت رأسها بين أ ي. ديها عندما شع. رت بصداع يفت. ك برأسها عندما لاحت ذكرياتها لعقلها
مليكة أردف بها بصوتا هادي رزين بكم المشاعر التي بدأت في عصيانها لتخرج علنا أمامها... فتحت عيناها سريعا
آسفة ياحازم استولت على مكتبك وقعدت مكانك
حاول تمالك نفسه.. رد عليها بلوم واستنكار
ايه اللي بتقوليه دا المكتب وصاحب المكتب تحت أمرك طبعا
سكنت لثواني تتأمل قسمات وجهه التي لم تلاحظها منذ رجوعه فقد فقد بعض الوزن لحيته النابتة التي اعطته جاذبية أكتر عيونه التي تشبه عيون غزل كثيرا ووالدته.. نظر لنظراتها المشتتة
مالك بتبصيلي كدا ليه فيه حاجة ولا إيه
إنت ليه ماتجو. زتش البنت اللي كنت واعدها ياحازم
ضيق عيناه ولا يعلم عن ماذا تتحدث.. قاطعهم دخول صهيب
غزل دي هتمو. تني بسك. تة قلبية ماما لسة مكلماني وعاملة حر. يقة ومصرة تروح تقعد في بيتهم لوحدها... ولكنه وقف عن الحديث عندما وجد صمتهم
في فيلا يحيى
وقف جواد أمامه كأسد الغابة.. ينظر له بمقت واشم. ئزاز... رفع سبابته
حذرتك كتير وإنت مااخدتش ټهديدي في الإعتبار تلقى وعدك مني يالا أنا جبت أخري منك لكن لحد كدا واكتفيت توصل لمراتي يبقى حف. رت قب. رك باي. دك
است. شاط داخل عاصم من طريقته المستفزة لرجولته وأردف ببرود
هتعمل ايه يابن الألفي وريني اخرك دا انت مفض. وح في القنوات وعلى السوشيال ميديا كلها... استدار عاصم حوله وهو يستفزه
ياترى كنت بتعمل إيه مع عيلة طول السنين دي وياترى هي اللي لبت لرج. ولتك احتياجتك علشان كدا رافض الجو. از... ماهو ما خفي كان اعظم ويمكن اتجو. زتها علشان تداري فضي. حة عملتها معها بس ايه جو. از في السر اهو مسكينة محدش يعرف من جهة ومن جهة تانية أحقق رغ. باتي
لم يكمل حديثه عندما أنق. ض عليه جواد وقام بخ. نقه كاد أن يم. وت بي. ديه لولا دخول يحيى وافراد أمنه عندما صړخ بجواد... ها. ج جواد عليه..
ورحمة جاسر ماأنا سايبك.. اقسم برب العزة ياعاصم إنت ويحيى لتكون اخر. تكم سودة على اي. دي... ثم توجه ليحيى والش. رر يخرج من مقلتيه ثم رفع سبابته...
اقسم بربي لأطلع الجديد والقديم ومكنش إبن الالفي اللي ماخليتك تترحم على عمره... اقترب منه حتى لم يصبح بينهما سوى أنفاسهما الغا. ضبة وأردف بصوت مم. يت انت وابنك حفرتوا قبركم.. عند مراتي اللي هي بنت اخوك وأهد معبدك إنت والعتال وناجي والكل كليلة ... اه قبل ماانسى فيديوهاتك الو. سخة كلها عندي.. ثم خرج كالعا. صفة... وقف يحيى ينظر لخروجه پصدمة
الواد دا بيقول ايه يابابا مش فاهم
عاصم الولا دا لازم يمو. ت النهاردة قبل بكرة كدا تخطيطنا كله ضاع... كنا بنقول هنقتل غزل ونورثها بما مفيش ورثة... لكن الولا دا طلع لح. مه مر وطلع متجو. زها لازم نتخلص منه قبلها طول ماهو عايش مش هنوصلها
وصل جواد بعد عدة ساعات
قابلته والدته بابا عامل ايه ياماما النهاردة
باباك سافر الفيوم ياحبيبي قال قدامه إسبوع
لما يخلصوا المستشفى اللي بنينها على رو. ح ماجد وجاسر... مسح وجهه بعن. ف ولم يراعي جرحه
تمام ياماما.. غزل فوق.. ولته ظ. هرها
هو صهيب مكلمكش..
ضيق عيناه مستفسرا
انا كنت عنده من ساعتين كدا ليه فيه حاجه... فركت ي. ديها وتحدثت سريعا
غزل نقلت
متابعة القراءة