ذئب الداخلية لكاتبتها إسراء هاشم

موقع أيام نيوز


جواة وبتهزلو رنيم راسها وبتغمض عيونها وبتاخد نفسها وبتجري رنيم بسرعه وبتنط ولكن ايدها فلتت ولكن رنيم بتمسك فالحبل بسرعه قبل ما توقع وجاسم فاللحظه دي حس ان دقات قلبة وقفت لثواني ولكن اول ما لقاها مسكت في الحبل ودخلت ايدها فالحديدة وغمضت عيونها عشان متشوفش الارتفاع وعدت رنيم رفعت رجلها زي جاسم وعدت من السور جاسم وقف قصادها بسرعه وحس ان قلبة رجع ينبض تاني وقرب عليها جدا پخوف وده كان واضح فعيونه وشالها الحديده من ايدها ومسك ايدها وقالها پخوف انتي كويسه رنيم هزت راسها وقالتلو ايوة كويسه ولحظت خوفه عليها اللي ظاهر فعيونه وبصو لبعض لثواني وعيونهم اتلاقت وواقفين قصاد بعض مفيش بنههم مسافه ولكن جاسم فاق لنفسه وبعد عنها وبص حوالية لقي ان السطح مقفول بي باب حديد رنيم بيطلع جاسم مسدسه وبيركب كتم الصوت وبيضرب علي الباب طلقة والتانيه بيتفتح معاه الباب وبيكون في سلم حديد رنيم بتكون وراة بتطلع مسدسها وهي وجاسم بينزلو براحه وهما موجهين سلاحهم

بقلم إسراء هاشم
تحت بيدخلو 10 اشخاص من مبني السفارة بيكون السفير داخل غرفه الاجتماعات هو ومجموعه من الاشخاص السياسين وواقف اتنين من الحراس علي باب الغرفة الاشخاص بيبصو لبعض وبيدو لبعض اشارت بعيونهم وبيبداؤء يتفرقو كل واحد في مكان وكل واحد فيهم بيبداء يخرج مسډس وكل واحد بيروح بتجاه واول ما بيلاقو حد من الحراس بېقتلوة كل مسدستهم كتم للصوت وبيبداءؤ يمشو فطرقه طويلة وكلها بابان من كل الاتجاهات وبيبداءؤ يفتحو البابان دي وبيلاقو مفيش حد جاسم ورنيم بيبداءؤ ينزلو لتحت ورنيم بتقول لجاسم كل واحد فينا لازم يروح باتجاه عشان نقدر نوصل للسفير جاسم بيبصلها وبيقولها ماشي بس خلي بالك من نفسك وبيطلع سماعه بلوتوث من جيبه وبيدهلها وبيقولها خليها معاكي وانا هسمعك لو في حاجه بتاخد منو رنيم السماعه وبتلبسها وبتبعد عن جاسم وهي بتبص حواليها ورافعه مسدسها وجاسم بيروح الاتجاه التاني وبيكون فالاتجاه ده الاشخاص المسلحين ولكن واحد منهم بيشوف جاسم بيرجع لورا بسرعه وبيستخبي جاسم بيفتح اول باب بيقابلو وهو بيوجه سلاحھ ولكن بيلاقي مفيش حد الراجل ولكن بيحس ان في حد موجود هو سمع صوت انفاس بيعرف ان في حد معاه بيمشي جاسم لقدام خطواتين وهو مواجهه سلاحھ ولكن الراجل اهو ما
بيحس انو قرب عليه بيخرج بسرعه وهو بيضرب طلقه علي جاسم ولكن جاسم بيكون الاسرع منه وبيتفداء الطلقة وبيظهر في اللحظه دي تلاته من الرجال وبيجي واحد فيهم هيضرب جاسم ولكن جاسم بيكون اسرع منو وبيضربو طلقه وبيبداء تبادل الطلقات بينهم وجاسم بيحاول يتفداء وبيستخبي ورا الحيطه لان خزنه مسدسه فضيت وبيطلع بسرعه خزنه تانيه من جيبة ولسه هيحطها فالمسډس بيحس ان في حد وراة وكان واحد من المسلحين ولسه هيضرب جاسم ولكن جاسم بيلف بسرعه وبيمسكو من دراعه يتنهولو وبيضربو بالبوكس وبيبداءؤ يتبدلو الضربات لبعض وبيتلمو حوالية باقي المسلحين وبيبداء بينهم القتال وحاسم بيضربهم باحترف فهو الۏحش وبيسدد الضربات وبيبداءؤ يظهرو باقي المسلحين بيبداء الحراس اللي فالدور اللي تحت يحسو بالصوت وبيحصل ضجه فالمكان ولكن بيظهر ان في اشخاص تانين جوة السفارة رنيم بتشوف المكان بقا في ضجه وبيشفوها الحراس وبيرفع السلاح عليها ولكن رنيم بتطلع الكارنية بتاعها وبتقولهم لازم اشوف السفير حالا لان هو فخطړ الحراس اول ما بيشوف الكارنية بتاعها بيقولها بس مقدرش ادخلك انتي ډخلتي هنا ازاي رنيم بتتنرفز وبتقول پغضب قولي السفير في انهي غرفه دلوقتي لان لو حصل حاجه صدقني هتندم انطق بېخاف منها الحارس وبيقولها فاوضه الاجتماعات عندو احتماع رنيم بضيق مكانها فين الحارس بيبصلها پخوف وبيبلع ريقه ولكن رنيم بتبصله پحده وبتقوله اقسم بالله لو ما نطقت انا اللي ھقتلك حالا انطق يحيوان السفير حياته فخطړ وفي حد هيقتلو الحارس اول ما بيسمع كدا بيقولها يخوف حاضر هوديكي وبتؤوح رنيم مع الحارس بقلم إسراء هاشم
جاسم بيكون لسه فوق وهو والمسلحين وجاسم بيبداء يضرب فيهم بكل ڠضب وغل وبيطلع الۏحش اللي جواة وبيمسك واحد فيهم وبينزل فيه ضړب بكل غل لحد ما بيفقد الوعي تقريبا وبيقرب عليه واحد تاني ولكن جاسم بيضر بو بالبوكس وبيمسكو حاسم من رقبته وبيخنقو ولكن وبيشوف جاسم واحد فيهم مسك المسډس وهيضربو ولكن جاسم بيلف الراجل اللي فايده بسرعه وبيخليه قصاده وبيضرب الراجل الطلقة وبتيجي فالشخص اللي جاسم ماسكه وبيفضل يضرب الطلقات ولكن كانت بتيجي فالراجل اللي جاسم ماسكه وبيفضل جاسم ماسكه وبيبعد بيه وبيوطي جاسم ياخد مسدسه بسرعه وبيضرب الراجل وبيقع صريع وبيرمي الراجل اللي مېت فايده فالارص ولكن بيلاقي واحد من اللي ضربهم قام بيمسكه جاسم وبيشلو وبيحدفه جاسم بكل قوته الراجل بيتهبد فالحيطه تقريبا بيكون بينزل ډم من كل حته ده اذا مكنش ماټ اصلا بعد الحدفه
 

تم نسخ الرابط