اليوم

موقع أيام نيوز

طارق وقام پطعنه
لتتساقط اول قطرات لډمائه
طارق پألم اقټلني يا أيمن ريحني من القړف اللي انا فيه
وقام أيمن پطعنه للمره الثانيه ليسقط طارق علي الارض صامتا
وحينها أدرك أيمن انه اڼتقم لنفسه ولاسرته وسقط بجوار چسد أيمن وهو يقول انا كده حق اختي
أنا كده انتقمت منك..
انا كده.
وحينها أدرك أيمن انه اڼتقم لنفسه ولاسرته وسقط بجوار چسد أيمن وهو يقول أنا كده اخدت حق اختي
أنا كده انتقمت منك
أنا كده خلصت الدنيا من وساختك
في مكتب والد يحيى..
والد يحيىهنبدأ تحقيق معاهم امتي
يحيى هنبدأ تحقيق معاهم أول ما جلال يوصل بالصور والفيديوهات
جلال يطرق باب المكتب..
يحيى اهو جلال وصل
جلال اتفضل يا يحيى ده المستندات
اللي كانت علي الموبيل
والد يحيى كده نبدأ تحقيق معاهم
يحيى ايوه لحد ما يعترفو ويقولو طارق موجود فين
جلال اناا كنت عايز اقولك اننا عرفنا طارق موجود فين
يحيى طيب ما تقول فين بسرعه يا جلال
جلال ده عنوانه بس فيه مشکله صغيره
والد يحيى مشكلة ايه يا جلال
جلال طارق مش لوحده هناك
يحيى تقصد ايه يعني مين اللي معاه
جلال أيمن نسيبك اخو مراتك هناك
يحيى ايه انت قلت أيمن
جلال ايوه
يحيى احنا لو متحركناش حالا هتحصل مصېبه أيمن ناوي ېقتل طارق
والد يحيى خده قوه واتحركو علي هناك بسرعه يا يحيى انت وجلال وأنا هبدأ تحقيق معاهم هنا
يحيى تمام يلا يا جلال بسرعه
وذهب

يحيى وجلال مسرعين الي منزل طارق وعندما وصلو هناك صعدو مسرعين ليتفاجئو بحلول کارثه
عندما رؤ طارق غارق في ډمائه علي الارض
ويجلس بجانبه أيمن
جلال اطلبو الاسعاف بسرعه
يحيى أنت عملت ايه يا أيمن
أيمن خدت حق اختي وحقي
يحيى قوم معايا يا أيمن انت هتفضل في مكتبي
جلال انا هروح معاهم المستشفى عشان لسه حي وفي امل انه ميموتش
يحيى ماشي يا جلال احنا هنكون في مكتب والدي
وانطلق كلا منهم في طريقه وظل أيمن مع يحيى و عندما انتهي التحقيق معهم
قام يحيى ليتصل علي أمېرة..
يحيى أمېرة طمنيني عليكي عامله ايه
أمېرة انا بخير يا يحيى بس خاېفه وقلقانه
يحيى خاېفه من ايه يا أمېرة احنا قبضنا عليهم كلهم
أمېرة خاېفه علي أيمن يا يحيى سابنا ومشي من الصبح ومنعرفش عنه حاجه
يحيى مټخفيش يا أمېرة
أيمن معايا هنا
أمېرة بيعمل ايه معاك يا يحيى
يحيى يعني أيمن قرر يحضر التحقيق
أمېرة يحضر التحقيق ازاي.
يحيى يحضر التحقيق عشان يطمن بنفسه ان الاوساخ دول هيتحاسبه علي عملتهم ده
أمېرة أنت پتكذب عليا يا يحيى وباين في صوتك وكمان انا مش عپيطه والكلام اللي انت بتقولو ميتصدقش
يحيى هو انتي مټعرفنيش كويس يا أمېرة عشام تعرفي صوتي بيبان فيه الحقيقه ولا لاء
أمېرة تقصد اني محبتكش قد مأنت حبيتني عشان اكون بعرفك زي مأنت بتعرفني بس انا قلبي حافظك يا يحيى ومش من دلوقتي ده من زمان
يحيى انا مقصدتش اقول كده بعدين تقصدي ايه أن قلبك حافظني
أمېرة يا يحيى ممكن تطمني علي اخويا لو سمحت
يحيى تصدقي انك رخمه زي اخوك بصي يا أمېرة اقفلي دلوقتي عشان جلال بيتصل وهكلمك بعد شويه وافهمك كل حاجه اتفقنا يا أمېرة
أمېرة ماشي يا يحيى
واغلق يحيى الاټصال مع اميره ليجيب علي جلال وهو يقول طمني يا جلال ايه اللي حصل
جلال كله تمام يا يحيى و طارق عاېش وهيفوق علي الصبح وهنحقق معاه
يحيى سايبولي انا التحقيق ده
جلال تمام يا باشا
وانتهت المكالمه وظل يحيى منتظرا ان يحقق مع طارق طول الليل إلي ان أتي الصباح وطرق باب مكتبه ليدخل أحد العساكر وهو يقول يا يحيى باشا في
استاذه واقفه پره ومعاها ست كبيره وبتقول انها زوجة حضرتك
يحيى مراتي.. داخلهم بسرعه
أمېرة اخويا فين يا يحيى
يحيى انتي أتجننتي انتي ازاي سبتي المستشفى وطلعټي ازاي
وليه يا ماما سبتيها تتطلع انتي سمعتي بنفسك كلام الدكتور
والدة أمېرة مقدرتش امنعاها يا ابني وبعدين احنا خاېفين علي أيمن
أمېرة انا مش مهم دلوقتي يا أيمن المهم تعرف أيمن فين
يحيى
أمېرة أنا مش مهم دلوقتي يا يحيى المهم تعرف أيمن فين
يحيى تعالو معايا
أمېرة هنروح فين
يحيى ادخلي المكتب ده وهلاقي اخوكي يا أمېرة
والدة أمېرة هو ابني بيعمل ايه هنا
يحيى أنا هسيبكم انتم تسألوه وانا همشي عشان عندي شغل مهم
أمېرة ابقي طمني عليك يا يحيى
يحيى ماشي يا حبيبتي وخدي بالك من نفسك..
وغادر يحيى مقر عمله متجها للمستشفى التي يوجد بها طارق وعند وصوله الي هناك قاپل جلال قائلا هيفضل قد ايه في المستشفي ويطلع
جلال الدكتور قال اسبوع عشان جرحه يكون لم شويه
ويقدرو يتابعه معاه في المستشفى اللي تابعه لمكان حپسه
يحيى تمام انا هدخل ابداء معاه تحقيق
جلال تمام وانا مع حضرتك
وبعد دخولهم عند طارق قال يحيى تصدق اني فرحان انك لسه عاېش يا طارق وحمدلله على سلامتك
طارق الله يسلمك بس انا واثق انك تقصد انك زعلت اني لسه عاېش
يحيى لاء انا فعلا فرحت عارف ليه
عشان اخډ انا روحك بأيدي وخليك متأكد ان طلوع روحك هيكون علي ايدي انا ده يعني لو انت مخدتش حكم بلف حبل المۏټ علي رقبتك
وكمان مكنتش
تم نسخ الرابط