رواية بقلم دعاء احمد
هو شايفهم مبسوطين و فرحان باحفاده خديجة و يونس ابن هند
غزال بصت لشهاب و ابتسمت فات اربع سنين بسرعة جدا مفيش يوم نامت فيه زعلانه منه و ربنا رضاهم بخديجة
بليل في اوضتهم
غزال كانت بتبص له بابتسامة طول الوقت
ايه البصه دي
غزال بابتسامة شهاب أنا بعشق بحق كل يوم بينا...
أنا حياتي كلها اتغيرت على ايدك.
و أنا بمۏت فيكي
ربنا يعلم أنك اعز الناس على قلبي يا غزل ربنا يحفظك ليا انتي و خديجة يارب و يجي الشقى دا على خير
غزال ميلت على كتفه و ابتسمت
يارب...
النهاية