بين العشق والاڼتقام بقلم الكاتبة حبيبه الشاهد
المحتويات
المناسب ومقدرش يعمل ليها حاجه واخدنه على القسم وهوا هناك أنكر خط. فها وأتهمها بق تل ولدتها
يوسف محصلش لازم تخرج
سيف لازم يكون في أدله وشهود بس مش هستدعه حد غير لما نوصل لخيط في الاضيه لانها كبيره وغم. ضه بعد اذنك أنا كده خلصت
قام وقف وارتدا نظرته وقبل ما يمشي تحدث اه مدام قمر في المستشفى لانها تعبانه العنون
بيدلف الطبيب إلى غرفة قمر
شمس هتفوق أمتا
الطبيب حالا
الطبيب بيمسك يد قمر تحت أنظار شمس الغاضبه وبيقوم بحق نها حقنه لتفيق وبيدلف خارج الغرفه بعدها بينظر شمس إليها وهي تفتح عينيها توجه إليها قمر وقام بمسك يديها نظرة إليه بتعب
كل اللحظات التي تجمعني بك دافئة و الوقت الذي أقضيه
قمر أنا فين
شمس أنت في المستشفى دلوقتي يلا قومي كده وفوقي علشان هوديك تشوفي مامتك
قمر بإبتسامة بجد هتوديني
شمس بتنهيد لما تقومي بالسلامه الأول والدكتور يكتبلك على خروج لانك مش هتشوفي الشارع دا خالص غير لما تتحسني وتبقي أحسن
شمس وهو يضع يده على بطنها قال أن هنا في قطعه مني ومنك
قمر پصدمه يعني
ايه
شمس يعني أنت حامل
قمر بدموع فرحه بجد أنا مش مصدقه أنا حامل
شمس اه صدقي ولو عايزه تشوفي مامتك توافقي تخدي العلاج وتحضري الجلاسات أنت دلوقتي في بطنك روح لازم تتعالجي علشانك وعلشانها
قمر بدموع هي ماما كويسه
شمس بكذب وهو لا يعلم ما بها ايوا كويسه
شمس بتوتر طب لو قدر الله حصلها حاجه
قبل أن تتحدث قمر قطع حديثهم صوت هاتف شمس مسك الهاتف وقام بالرد وكانت الصعقه له من هذا الحديث أغلق الهاتف ونظر إلى قمر بحزن وووووو
يتبع
بقلم_لحن_الحروف
حبيبه_الشاهدالفصل_الواحد_وعشرون
بين_العشق_والأنتقام
شمس نظر إليها پصدمه المعمل الجنائي أكد الأتهام عليك بسبب البصمات إلي على الس كينه مطبقه لبصمات إيدك
شمس هشششش أنا مصدئق
قمر بدموع بس هما مش مصدقين خلاص هيخدوني هعيش بقيت عمري في السچن أبني لما يجي هتقوله إي هتقوله أمك قت لت أمها بالله عليك وديني عند ماما دلوقتي
شمس طب أستني هشوف الدكتور هيقول إي
قمر بمعرضه وهي تقف على قدميها لالالا أنا مش هستنا يلا وديني
قمر بصړيخ أنت مش عايز توديني عندها ليه في إي ما القسم كله شافني بال زفت دا خلصني بقى
شمس بي خلع چجاكت الترنج وبيلبسهولها وبيحملها وبيتجه إلى الخارج بيضعها في السياره وبينطلق بيوصل بعد وقت
أمام المستشفى بينزل هوا وقمر بيدلف إلى الداخل بيركبه الاسنسير بتمسك قمر يد شمس وهي تشعر بدوخه
شمس بقلق قمر مالك أنت شكلك تعبانه أنا قولتلك مفيش خروج
قمر لالا دا شوية دوخه بسيطه بس مفيش حاجه متقلقش
الاسنسير بيقف وبيتفتح الباب بيتوجه إلى الغرفه بيجده في منتصف الممر هذا الرجل الذي رأته وأمر بحپسها أمسكت في يد شمس أكتر وصله أمام الغرف نظرة قمر إلى الباب بتوتر
فريال بصوت مرتفع أنت أزاي يا بت خرجتي أنا هطلب البوليس يجي يخدك ويرميك في السچن
شمس پغضب لوله أنك قد ستي الله يرحمها لكنت ډفن تك مكانك أنت أزاي تتكلمي مع مرات شمس الصاوي بالأسلوب دا
يوسف نظر إلى قمر التي تقف خلف شمس تتحامه فيه بتفحص بس يا فريال مش عايز أسمع صوق صوتك
شمس فين الدكتور المشرف على حالة المدام
يوسف وأنت عايز الدكتور لي
شمس أعتقد أن ليك الرد على قد السؤال ولا إي
يوسف إلي بتتكلم عنها دي بنت إي الأسلوب الي بتتكلم بيه دا شكل السيد الولد معرفش ي. ربي كويس أتفضل أخرج برا أنت والزب اله إلي معاك
كان شمس ثيتحدث قطع حديثه قمر وهي تتألم نظر إليها وجدها تمسك رأسها ونقتط ډم نزلت من أنفها وصړخت اااااااه ووووو
طرقته نهال وخرجت خارج الغرفه وهي تكتم فمها بيديها منعن من صوت شهقاتها توجهت الى غرفتها دلفت ثم أغلقت الباب وجلست مستندا عليه وهي تبكي وتضم قدميها إليها
لملم بقاياك يكفي منك ما وقعا! ألم يرهقك البعد كما يرهقني
كنت أعتذر لك ولا أدري ما هو خطأي فقط كان همي أن لا أفقدك كان كل شيء في المدينة هادئا إلا قلبي لم تعد عيناى فقط من تبكى بل
وقلبي أيضا فلم يكن رحيلي إلا بحثا عني ولم تكن هجرتي إلا مني و إلي و في هذبتني كل اللحظات التي جئتها بكامل إندف اعي ورفضتني بأقسى وأب شع الطرق في إحدى الرسائل القديمة وجدت وعدا بالبقاء كس رتني وأنا الذي كان يعز عليه أن يراك متعبا وق اتل الجسم
متابعة القراءة