بين العشق والاڼتقام بقلم الكاتبة حبيبه الشاهد
المحتويات
وبيركب في المقعد الأمامي وبينطلق إلى الطريق عايد إلى...
عتمان بيقطع الملايا بتصرخ قمر بشده والحبل بيسيب وبتقون في الهواء بتقع في البسين الموجود بتغطس داخل المياه بتحاول تخرج لانها مابتعرفش تعوم بتطلع على سطح المياه بتأخذ نفسها بالعفيه بتفضل المياه تخدها لتحت
وتطلعه تاني بتأخذ نفسها بتحاول تروح عند اخر البسين بترفع نفسها بعد ما بتوصل قبل ما عتمان ينزل
قمر يارب خاليك معايا أخرج من هنا أزاي دي غابه مش جينينه اااه يارجلي
بتنظر إلي قدمياها وهي تجلس بتجد الاون الازرق يغطيه من الورم
بتفضل تبكي پألم ورعشه من الجو رغم أن الجو حر بس هي مبلوله
الحارس تحت أمرك يا عتمان باشا
الحراس بتفضل تدور عليها في المكان وبيتفجأه
كريم بيروح النيت كلاب وصورتها مش عايزه تروح من دماغه بيقعد على البار
الشاب إلي واقف على البار تؤمر بحاجه يا كريم بيه
بنت من الي في المكان نورت المكان يا باشا
كريم بقرف بعد إيدها عنها وبيقوم يغادر من المكان بيركب السياره وبينطلق إلى الطريق متجه إلى الشقه إلي بها الفتاه التي لم يعرف أسمها بيوصل وهو بيفكر فيها بيدلف إلى الشقه بيصعد إلى الأعلى بيفتح باب الغرفه بيجدها كما طرقها
بيغلق الباب وبيخرج بيدلف إلى غرفته أخذ حمام دفئ يريح أعصابه بيدلف بعد دقايق وهو يجفف
شمس بيصفف السياره وبينزل بيسحب زينه من شعرها إلى الداخل بيدلف وبيدفعها على الأرض پغضب
شمس بحد أنت طال
الفصل_الأحدى_عشر
بين_العشق_والأنتقام
شمس بيدفعه على الأرض بحد أنت طالج طالج طال
زينه پصرخ لا لا متنتجهاش أنا خابره أني غلط بس أنا عشجاك شمس متسبنيش
شمس وهو يصفعه على وجهها إلي بيغلط عندينا بنجتله وأنت خابره عويدنا زين أنت طالج وورقت هشيعهالك مع الغفير
شمس لنفسه عارف أني ظلامتك بس لما عرفت كان فات الأوان أوعدك لما أشوفك هعودك عن كل حاجه
هاتفه بيعلا عن اتصال بيمسك هاتفه
شمس حصل حاجه أتاه الرد من الطرف الاخر وكانت الصعقه ليه بيرمي الهاتف بجانبه وبيذود سرعة السياره وهو يعلم جيدا مسيرها المؤلم
كريم بيخرج من المرحاض بيتصدمه من صوت صريخها بيجري على غرفتها بيدخل بيشوفها وقفه في نص الغرفه
وبتصرخ وعماله تكسر في الأثاث أول ما بتشوفه بتمسك ألفاظه وبتحاول تضربه على دماغه بس هو
بيتحكم في حركتها بتحاول تفلت نفسها منه بس مبتعرفش بتفضل تضربه فيه برجليها لغيط أما بتعضه جامد بيطرقها
كريم يابنت العضاضه
بينظر إلى يديه أثار العضه وبيتفجأ بخبطه على دماغه بيرفع نظره بحد لها
___________
قمر بترفع رأسها بفزع وهي تسمع إلى صوت خطوات قادمه إليها بتنظر حولها پخوف بتقوم وبتحاول تجري من غير ما
تعمل صوت وهي تسير داست على حشره بتبعد بسرعه پخوف وهي تنظر إليها بتجده تعبان صغير بتجري بعيد عنه پخوف وبتنظر إلى الجانب بتجد الحراس ياتون بتسير في طريق أهر بعيدا عن الحراس والتعبان
الحراس بيتصدمه لما التعبان بيلف على قدام أحد الحراس بيميل حارس اخر وبيمسكه من رأسه ومن ديله علشان بيلفش
نفسه حول يديه وبيرميه على الأرض بعيدا عنهم وبيكمه بحث عنها
____________
في الصعيد نجاح بتنزل من فوق بعد ما أحدى الفتايات اخبرتها بما حصل بتجد زينه جالسه على الأرض تبكي بحرقه وألم
نجاح ياموري مالك يا زينه فيك إي
زينه بشهقات ولادك طلجني
نجاح بلطم ياموري لي هو اتهبل في نفوخه ولا إي
زينه وهي تنهض من على الأرض هي خالته يطلجني بس متعرفش إنها فتحت باب چهانم عليها
نجاح بخبث هجولك تعملي إي
____________
بتبدله النظر إليه پغضب وعيون حمرا من البكاء نظرة إلى الحكنه پخوف بتقوم تجري بتتفجأ بينها مرفوعه من على الأرض بيروح عند السرير وبيقعد
حركتها جامد لغيط أما بيعطيها الحكنه في زرعه بتحاول تبعد عنه بس ما بتعرفش بيرمي الابرا في سالت الزباله بيفضل جمبها لغيط أما بتنام أثر المهدء بيعدلها
على السرير وبيغلق النور وبيخرج متجه إلى غرفته بيبدل ملابسه بيجلس على السرير للنوم ولاكن لن تغيب عن باله
___________
قمر من التعب بتقعد على الأرض بعد ما شافت علو الثور كانت عماله تكح وتعطس من البرد ورجليها وجعتها جامد بتفضل تبكي من الألم والړعب من المكان بسبب إن مفيش
نور وهي خاېف لحاجه تطلع ليها بتفضل منقمشه على نفسها وهي تنظر حولها للطمئنان من أن يكون في شئ بتفضل قاعد لغيط أما بيظهر أول خيط الشمس بتقوم تسير بته وسط
الاشجار لان القصر معمول على مساحه كبيره والجنينه أكبر زارع فيها كل أنواع الأشجار والورد على مساحه كبيره إلي يمشي فيها بيته فيه ومبيعرفش يرجع من كبرها
شمس بصفف سيارته أمام
متابعة القراءة