ممرضة من 10سنين

موقع أيام نيوز

بشتغل ممرضة من 10 سنين، شغلي عمومًا مبيخلينيش أشوف حاجة خارقة أو مخيفة، لكن من 9 شهور كانت أول مرة أشوف حاجة مرعبة وغريبة في نفس الوقت

ست حامل شكلها مشردة وقڈرة جدًا دخلت المستشفي، كانت لابسة فستان قذر واصل لحد ركبها بالعافية، وقفت أدام الإستقبال وبصتلي ووقعت علي الأرض، جريت عليها وأنا بنده لـ ليام زميلي الممرض الجديد، وصلنا عندها ورفعناها من علي الأرض وسندناها لحد أوضة وقعدناها علي سرير

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

كانت ريحتها وحشة، شبه ريحة الفحم بس فيه ريحة عفن كمان في الموضوع، الريحة مش طالعة من هدومها نتيجة قذارة أو إهمال في نضافتها، الريحة طالعة منها هي... طالعة من جلدها، طالعة من بقها !!

نامت علي السرير وبصتلي پخوف شديد، حاولت أهديها بإبتسامة لطيفة مني، سنوات الشغل هتعلمك إزاي تبقي لطيف وتهدي المړضي، قلتلها إن إسمي سونيا وسألتها علي إسمها، ترددت ثواني وبعدين قالتلي إن إسمها صوفي، بصيت علي رجليها، كانت قڈرة أوي ومليانة تراب وقاذورات فسألتها إذا كانت مشت لحد هنا، هزت راسها وقالتلي آه

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

حاولت أسئلها مشت منين أو هي ساكنة فين لكنها مكانتش عارفة ولا فاكرة أي أماكن، ليام كان واقف يتفرج، قلتله يروح يجيب السونار وييجي، لما خرج طلبت منها ترفع الفستان عشان أشوف بطنها، ترددت ثانية لكن بلطف فهمتها إن لازم أكشف علي بطنها، لما رفعت الفستان شفت منظر مش هنساه طول حياتي، بطنها ملينة كدمات وسجحات لونها أصفر وبنفسجي وآثار خبطات وخربشات مالية بطنها كلها، سألتها إيه اللي حصل، قالتلي پغضب إنها مش عاوزة ( الكائن ) ده جواها، عاوزة تتخلص منه، عاوزة تخرجه منها !

كانت بتقول ده پخوف وبصريخ، مش عارفة ليه إستخدمت لفظ ( كائن ) بس أنا إتعودت أسمع حاجات غريبة هنا

في البداية فكرت حد بيضربها لكن باقي جسمها كان سليم، فإستنتجت إنها هي اللي بټضرب نفسها، سألتها ليه بټضربي نفسك وبتضربي البيبي، صړخت فيا پغضب وهي بتقول قلتلك أنا عاوزة أخرج الكائن ده، بيوجعني وبيؤلمني، عاوزة أخلص منه، ساعديني ! 

بدون تحذير رفعت إيديها الإتنين وقعدت ټضرب نفسها في بطنها بقوة، حاولت أمنعها لكنها كانت أقوي مني، مع كل ضړبة كانت بتضحك بقوة، كانت أقوي مني بكتير جدًا، ندهت علي ليام كتير بس الوغد ده مكانش هنا

تم نسخ الرابط