بقلم لؤلؤه
المحتويات
العربيه بعد ماوقفها وبدأت دموعه تنزل ويقول لأ لأ أكيد كڈب محصلش ده كڈب كله كڈب
عند ركان ورسلان كانوا رابطين بنت ووشاب ورامينهم في الأرض وواقفين مستنيينهم يصحوا
ركان هي غرام مجتش ليه
رسلان مش عارف وكمان برن عليها في الأول رن ومردتش ودلوقتي مقفول خالص
ركان هتكون بتهبب ايه هي دلوقتي يعني
رسلان بقلق حاسس إن قلبي مش مرتاح
ركان بصله بقلق وتوتر مش مرتاح ازاي يعني قصدك يكونوا كشفوها وعملوا فيها حاجه
رسلان پخوف وقلق مستبعدش
ركان رسلان متوترنيش وتقلقني دي مهما كانت الۏحش
٣٢
رسلان بدأ يروح ويجي بتوتر وقلق وخوف أما ركان فكانت حركة رسلان موتراه وهو أصلا قلقان ومړعوپ لواحده وبيفكر هي اتأخرت كده ليه الساعه بقت 12 نص الليل ولحد دلوقتي مجتش ركان فجأه جاتله فكره واتكلم بسرعه يابني هو انت مش هكر والا اسم في الفاضي يعني متقدرش تخترق فونها وتعرف هي فين دلوقتي
بصله رسلان پصدمه وتوهان اللي هو ازاي مجتش في باله الفكره دي هو يقدر يتتبع الفون حتى لو مقفول ويعرف هي فين بصله بتوتر وقلق ط طب هات اللاب ب بسرعه
ركان بسرعه طلع اللاب واداه لرسلان ورسلان بص للاب ولركان ويرجع يبص للاب ويرجع يبص لركان وهو تايه
رسلان م م مش ع عا عارف م مش مش فاكر حاجه
ركان بصله وفهم قلقه وخوفه اللي سيطروا عليه معقوله القيصر مش قادر يخترق فون حبيبته ويشوفها فين والا انت اسم في الفاضي يا قيصر مش ممكن غرام تكون في خطړ وانت تقدر تنقذها والا ضعفك هينفعك لما نوصلها بعد فوات الأوان حبيبة في ايدك يا قيصر انقذها لو بتحبها انقذها
رسلان بصله بحزن وعزيمه وبدأ يفتح اللاب ويشتغل في إنه يخترق فونه وبعد ربع ساعه قدر يخترقه فعلا وعرف العنوان
رسلان پصدمه دي دي في أدجامكا
رسلان بقلق زاد عن حده مش قولتلك غرام في خطړ وقلبي مش مطمن ايه هيوديها من أوستر لأدجامكا يا ركان قولتلك فيه حاجه مش طبيعيه
ركان فعلا ده بينا سفر أربع ساعات
رسلان وهو بيتحرك من مكانه وركان طلع وراه بسرعه ركبوا العربيه ورسلان رن على يوسف يوسف تروح دلوقتي على المكان اللي هبعتلك اللوكيشن بتاعه لو حد فيهم هرب قصاد روحك يا يوسف فاهم وقفل الخط في وشه بسرعه وبعتله اللوكيشن
عند يوسف فضل باصص للفون اللي اتقفل في وشه پصدمه وهو حاسس من صوت رسلان إن فيه مصېبه وصل اللوكيشن على فونه قام بسرعه أخد مفاتيحه ومحفظته وجري على العربيه وراح على العنوان فتح الباب ودخل لقى الإتنين مرميين في الأرض ومتكتفين فهم فورا أن دول اللي سابوا المتفجرات عند ركان ورسلان قعد على الكرسي يبصلهم ويراقبهم وقام حط ايده على العرق النابض في رقابتهم يشوف نايمين ضړب والا مخدر والا بيمثلوا ولقاهم نايمين مخدر قوي ومفعوله لسه قدامه فتره
وينتهي قعد على الكرسي وحط رجله على كرسي تاني وأخد راحته بما إنهم لسه قدامهم فتره طويله عشان يفوقوا مسك فونه يلعب فيه ويضيع وقت وفجأه حس بحد بيحط ايده على نفسه وكتفه لحد مابقاش قادر ياخد النفس
عند رامي كان روح بيته وهو بيحاول يتصل على اللي رن عليه عشان يعرف ريحانه اتعمل فيها ايه نفسه يطمن عليها وتطلع عايشه وكان قاعد يعيط كأنه فقد أمه أو حد عزيز عليه طلع فونه وبص فيه كانت صوره لريحانه وهي بتشتغل ومش واخده بالها مش عارف أنا ليه حاسس إن لو حصلك حاجه فعلا ممكن أموت بجد مش عارف ايه سبب تعلقي بيكي بالشكل ده ومش عارف ليه قلبي حاسس إنك لسه عايشه معقوله أكون حبيتك من مرتين قابلتك فيهم مش عارف من ساعة ما شوفتك وأنا مش مظبوط وحالي متشقلب ومش عارف ايه السبب ياترى ايه السبب !!
عند
متابعة القراءة