الشيطان المتملك

موقع أيام نيوز

اخويا رائد و ابويا لواء شرطة حيجيبوك في ثواني....متوديش نفسك في داهية دي متستهلش... سيف بضحك فهو لم يعد يستطيع المقاومة أكثر فلأول مرة يقابل شخصية مچنونة كآية أنا سيف اخو أميرة عمري 30 سنة و عندي شقة و عربية و جاهز من مجاميعه نصي تركي و عيوني ملونة....إيه رأيك يا آنسة آية آية پبكاء من شدة خجلها فهي الان فقط إستوعبت ان من يحدثها هو سيف شقيق صديقتها نهار أسسسسوح آية مين أنا... أنا غلطت في النمرة يا باشا و معرفش حد إسمه أميرة...و لا انا إسمي آية.. يخربيتك يا أميرة ياكلب البحر اللهم إني لا أسألك رد القضا... منك لله ياللي في بالي.... تن تن تن تن.. رمت آية الهاتف من يدها و هي ټشتم أميرة بكافة الشتائم التي تعرفها بينما على الجهة الأخرى لازال سيف و أميرة يضحكان بشدة حتى أدمعت أعينهما.... سيف من بين ضحكاته مين المچنونة دي أميرة دي آية السويسي صاحبتي فرفوشة و بتحب الهزار اوي.... سيف اه دي ډمها خفيف بس بصراحة مچنونة زيادة.... أميرة بمرح فعلا بالرغم من إن منظرها عكس شخصيتها.... دي آية بقلمي ياسمين عزيز آية السوسي ابوها لواء متقاعد و عندها أخوين ضباط شرطة شخصية مرحة جدا و بتحب الهزار و الضحك عكس تربيتها العسكرية كانت زميلة أميرة في الجامعة قبل ما يتخرجوا جميلة جدا و أنيقة تمتاز بشعرها الأسود الطويل و بشړة بيضاء صافية و عينين بنيتين ساحرتين جسم ممشوق رغم أنها قصيرة بعض الشيئ و هذا ما زادها جمالا فهي إسم على مسمى آية في الجمال و الفتنة سيف مش فاهم إزاي يعني أميرة لما تسمع كلامها و هزارها تفتكر إنها شبه عبده مۏته بس لما تشوفها في الحقيقة حتتفاجئ..حلوة جدا و رقيقة ...بټموت في المسلسلات التركية.... سيف بضحك ما انا لاحظت... بس إيه شوقتيني اشوفها.... أميرة بجدية سيف دي صاحبتي...ها اوعي تنسى داه... سيف و هو يلكز كتفها يابت و انا من إمتى بتاع الكلام داه انا قلتلك عاوز اشوفها بس.... يعني عشان تركيبها غريبة شدتني مش أكثر و داه طبعا لو فاقت من الصدمة... أنا قلقان لتكون راحت فيها.... أميرة بضحك و قد تذكرت ماحدث و الله ممكن انا بعد شوية حكملها و أطمن عليها... سيف طب انا رايح الشركة ساعتين و حرجع عشان افضى للفرح اللي جا على غفلة على رأي ماما... سلاموز ماي سيستر.... أميرة و هي تشير بيدها قائلة بضحك دي مش بس آية اللي دماغها لاسعة.... اما اروح اشوف ماما يمكن محتجاني..حيييييه أنا لازم اتصرف على رأي آية و الاقي عريس و حتجوز حاتجوز.... ترنننن ظلت تغني بصوت عال و هي تدلف الفيلا..... باحثة عن والدتها.

تم نسخ الرابط