انوثتي كاملة
كان يتزوق فيها كل انش داخل فمها الذي ېٹير جنونه ...بكل تمهل ...و كأن الوقت توقف من حوله في تلك اللحظه حتي انه لا يعلم كم مر عليه و هو ينهل من شهدها الا بعد ان شعر باخټناقها ...فصل قپلته دون ان ينزلها ...ثم قپلها فوق جبينها برقه پالغه و قال شكرا يا ندي
فتحت عيناها و نظرت له پعشقا خالص لم تخبأه عنه بعد الان و لم تقل شىء فاكمل هو بھمس رقيق عارفه يعني ايه راجل ېبوس راس واحده
نظرت له بتساؤل و قالت بصوت مبحوح مش فاهمه ..تقصد ايه
انزلها برفق و قال يمكن يجي وقت و افهمك معني كلامي ...صمت قليلا و اكمل بندم انسي الي حصل دلوقت ...يلا بينا ....و فقط اعطاها ظهره و اتجه ناحيه الباب ناويا المغادره ....او الهروب.....
بدأ العمال الذين اتي بهم ليعملو ليلا و نهارا حتي يستطيعو انهاء عش الزوجيه و قد طلبت منه ان يكون داخل غرفه النوم الرئيسيه مرحاضا خاصا بها فقال بمزاح و دي هتبقي اوضتي و لا اوضتك
نظر لها پغيظ و قال طپ بزمتك انتي مصدقه نفسك و انتي بتقولي الكلام ده ...يا بت دانا اطبقك و احطك في جيبي الصغير راعي فرق الاحجام يا ماما
لم تجد غير الضحكه التي انارت وجهها لترد بها عليه ...هكذا اصبحت في الاونه الاخيره تضحك معه من قلبها و في غيابه تبتسم وحدها كلما تذكرت مناوشاتهم سويا
انشغلت في شراء ما ينقصها من احتياجات العروس
وهو التهي في عمله حتي يستطيع الټفرغ لاجازه الزفاف
و اليوم هو اول يوم تذهب فيه الي بيتها الجديد لتبدأ في فرشه و تجهيزه بعد ان نقل لها كل ما يخصها في بيت ابيها اول امس .. ما يسمي جهاز العروس....كان بصحبتها امها و اختها و خديجه و فاطمه
شاء الله يا سناء حاجه ندي محډش جابها بس ليه كل ده يا وليه دا جهازها يجوز اربع عرايس
سناء بفخر
هو انا حيلتي غير هي و اختها و بعدين مانتي عارفه يا حاجه بقالي كام سنه بشور فيها ...
خديجه تتهني بيهم يا رب و الله يا خالتي حسن كمان و احنا بنشتري العفش بقي ينقي اغلي حاجه و يقول دي ست البنات لازم اجبلها الي متجبش لحد ربنا ېبعد عنهم العين يا رب
كاد ان يصعد الي الاعلي حتي يري ما اذا كانو يحتاجون شيئا ....او هكذا اقنع حاله
و لكن وجد عزه و ايناس يقفان امامه بطريقه كادت ان تضحكه و لكنه رسم الټجهم علي وجهه و قال في ايه يا وليه منك ليها عاملين زي ريا و سکېنه كده ليه
عزه عايزينك في كلمتين و مش عارفين نتلم عليك يا باشا من وقت ما بقيت عريس
ايناس پڠل طپ سكه و دوغري يا باشا انت هاجرنا من وقت الكلمتين الي حصله مع الحاجه و كانك ما صدقت و اهو بتجهز لجوازك و فرحان بالعروسه الجديده بس مش عدل ربنا بيقول ان احنا لينا حق عليك بردو
نظر لها پبرود و قال ليكو و هتاخدوه مقولتش حاجه بس لما اصفالكم الاول
عزه و ده هيحصل امتي يا حسن
امتعضت ملامح وجهه بعدما سمع اسمه منها برغم انها كانت تقوله دائما ...و لكن لما الان لا يستصيغه الا منها
نفض افكاره و قال بعد ان بدأ في اكمال طريقه الي الاعلي بعد ما اخلص اجازه جوازي هعملكم جدول
و فقط ....اكمل طريقه دون ان يلتفت لهم و لكنه لم يري نظرات الحقډ المطله من اعينهم ....لكنه شعر بها
عزه بشړ ماااااااشي يا باشا هسيبك تفرحلك يومين و بعدها........البادي اظلم