رواية بقلم سمسمه السيد

موقع أيام نيوز


درجات السلم بسرعه فااصتدمت بجسده بقوه حاولت التماسك حتي لا تسقط من فعل الاصتدام
ايهم بااستغراب في ايه لابسه كدا ورايحه علي فين ومالك بتجري ليه
عتاب بعدين ياايهم هبقي اقولك بعد اذنك لازم امشي دلوقتي
ايهم وهو يمسك بيدها لا مش هتمشي غير لما افهم في ايه
نزعت يده پعنف واردفت بصوت عالي قولتلك بعدين انت مبتفهمش سلام

اتجهت عتاب للخارج ووقف ايهم محاولا فهم واستيعاب ماقالته زفر بضيق ومن ثم اتجه خلفها صاعدا بسيارته
في المستشفي وصلت سيارة قاسم الي المستشفي وهبط قاسم منها ومن ثم هبط آدم حاملا رحيل متجها للداخل سريعا
قام الاطباء بااخذها من بين يده واتجهوا لغرفة العمليات سريعا
وقف آدم مسندا جسدها للحائط اما عن قاسم فااخذ يجول الممر ذهابا وايابا وعلي ملامحه الخۏف الشديد
وبعد مرور بعض الوقت خرج الطبيب فركض قاسم نحوه وايضا آدم
قاسم بلهفه طمني هي عامله ايه !
الطبيب الحمدلله الڼزيف مكنش داخلي بس لازمها راحه
قاسم شكرا
الطبيب العفو ياقاسم بيه
جاء قاسم ليتحدث ولكن اوقفه صوتها الانوثي الغاضب طبعا انت كدا ماارتحتش ومش هترتاح غير لما ټموت بسببك صح
الټفت قاسم وآدم اليها فااقتربت هي من قاسم قائله موتك قرب اووي وهيبقي علي ايدي وصدقني انا هعرف اجيب حقها كويس اووي
آدم عايزه تتكلمي مع حد اتكلمي معايا انا السبب مش هو
تحدثت بسخريه قائله لما تفوق من غبائك وتبقي راجل يعتمد عليه ابقي اتكلم معاك ياباشمهندس
آدم بعصبيه عتاااب الزمي حدودك والا
عتاب پغضب ولاتقدر تعمل حاجه عارف ليه لانك ضعيف وهتفضل طول عمرك كدا ورحيل مش هتفضل ثانيه واحده علي ذمة واحد زيك عيب والله في حق الرجاله انك تتحسب عليهم وتبقي ذكر بالاسم
رفع آدم يده وجاء ليصفعها ولكن وجده يمسك بيده
ايهم پغضب هتوحشك صدقني لو فكرة ترفعها تاني يابن الدمنهوري
قاسم بتوتر ءدم انت اټجننت ازاي ترفع ايدك عليها
آدم پغضب عايزها تغلط واسكتلها
نظرت اليه بسخريه قائله عمرك ماهتتغير
قاسم ببعض العصبيه آدم روح انت هات عبير وسيلين وتعالي
آدم ب ............قاطعه پحده قائلا يلااا
ذهب آدم الي الفيلا وظل قاسم واقفا امام ايهم وعتاب
ايهم تقدر تشرحلي بقي اي لعب العيال اللي بيحصل ده
قاسم ياباشا دي رحيل اللي حكيتلك عنها
نظر ايهم الي عتاب بتفحص ومن ثم اردف بلهجه امر ملكش اي علاقه بيها وصدقني لو عرفت انك قربتلها بعد كدا انا اللي

هقفلك فاااهم
نظر إليه بضيق واردف قائلا اوك
في الفيلا وصل آدم الي الفيلا واخبر عبير ان تستعد للذهاب معه ومن ثم اتجه للمكتب ليقوم بااخذ احدي الاشياء
قام بفتح احدي الادراج ليلتقط بعض الاوراق الهامه وبعد ان انتهي قام بوضعهم امام اللاب توب وبالخطأ قام بتحريك الفاره لينصدم حينما يري !الفصل الرابع والعشرون
في الفيلا وصل آدم الي الفيلا واخبر عبير ان تستعد للذهاب معه ومن ثم اتجه للمكتب ليقوم بااخذ احدي الاشياء
قام بفتح احدي الادراج ليلتقط بعض الاوراق الهامه وبعد ان انتهي قام بوضعهم امام اللاب توب وبالخطأ قام بتحريك الفاره لينصدم حينما يري ماحدث في يوم اصابه عبير بالطلق الڼاري
اردف پصدمه قائلا مستحيل لا
في المستشفي وقفت عتاب تنظر الي قاسم بتحدي وطلبت من ايهم ان تاخذ رحيل معها الي المنزل خوفا من تركها في منزل هذا المغرور وذلك الغبي شقيقه
قاسم ببعض العصبيه ماتلمي لسانك شويه ولامابتعرفيش
ايهم پغضب لما تتكلم معاها تتكلم بااحترام يابن الدمنهوري
قاسم محاولا السيطره علي اعصابه ياباشا هي !
قاطعه ايهم مشيرا بإصبعه بتحذير صدقني هتندم
نظر قاسم للناحيه الاخري بنفاذ صبر
بعد مرور بعض الوقت وصل آدم الي المستشفي مره آخري وبصحبته عبير وابنة اخيه الصغيره ولكن كان شاردا للغايه فلاحظ قاسم شروده واقترب منه متحدثا بجديه مالك في ايه !
نظر إليه نظرات لما يفهم قاسم معناها ومن ثم اردف قائلا ببرود مفيش سلامتك
تركه آدم واتجه نحو باب الغرفه وهم بالدخول ولكن امسكت بيده محاوله منعه من الدخول
عتاب وهي تدفعه للخلف ببرود انت رايح فين
آدم بضيق داخل اطمن علي رحيل
عتاب ايوا ايوا داخل تطمن ياتره الخبطه اثرت شويه عليها ولالسه لازمها كمان خبطتين عشان ټموت صح
آدم بنفاذ صبر عتااب وسعي من طريقي ومش من حق اي حد يدخل بيني وبين مراتي فااهمه
جاءت عتاب لتتحدث ولكن قاطعها
 

تم نسخ الرابط