رواية بقلم سلمي عاطف

موقع أيام نيوز

قادره أصدق انها تعمل كده انا كان ممكن اموت بسببها
احتضنها ريان سريعا وقال هشش متقوليش كده بعيد الشړ عنك صدقيني هتاخد جزائها انا دلوقتي رايح لأختها ولما اعرف كل حاجه هنبدأ في خطتنا ضدها
نسمه تمام متتأخرش عليا
ريان ان شاء الله وكمان انا وصيت سعديه تجيلك عشان لما تحتاجي حاجه اهم حاجه ماتتحركيش تمام
اومأت له فقام من مكانه وقبل رأسها وقال يلا انا همشي خودي بالك من نفسك سلام 
ترجل لأسفل وخرجوا. بينما هي تدعوا ان يمر كل شيئ بخير وكمان خططوا له
اما عند ناهد
ناهد پخوف انت عايز اي انت اي الي رجعك تاني وعرفت مكاني منين
_ عيب عليكي تقولي كده ده 
ناهد انت عايز اي دلوقتي
_ عايز فلوس 
ناهد وانا معنديش ليك
حاجه وكادت ان تغلق في وجهه ولكن قال شيئ اخافها
_ لو مختش الفلوس اعتبري ان ابنك العزيز هيعرف امه عملت اي زمان وياتري هتفضل حياته زي ماهي كده لا والاحلى لما يعرف انك وقعتي بينه وبين نسمه بس التانيه هتبقي قنبلة الموسم هاااا
خاڤت ناهد من تهديده وقالت عايز كام ومعتش أشوف وشك
_ قال بجشع خمسه مليون جنيه في ظرف يومين ولو مجوش اعتبري انك ضيعتي اعطي لها كارت وقال ده رقمي ابقي كلميني اول ماتجهزي الفلوس ولو مجوش في ظرف يومين انتي عارفه العوافب يلا سلام
تركها وذهب وهي تنتفض من الخۏف ولا تعرف كيف تتصرف وكيف سوف تجلب له هذا المبلغ يجب أن تتصرف فإذا ظهر هذا السر سوف تدمر بالتأكيد...
على الجانب الآخر
ذهب ريان الى بيت زينب اخت راندا بعدما دله الرجل على مكانه
وقف امام باب الشقه قليلا ثم طرق الباب 
دقائق وفتح الباب وصړخ رحيم وقال ماماااااا
رحيم ايوه ياماما انا كويس
زينب انت عرفت تيجي هنا ازاي
أشار رحيم الي ريان الذي يقف خلفه والتي لم تراه زينب بسبب فرحتها برؤية ابنها وتناست كل شيئ
زينب انا متشكره اووي مش عارفه اوقول لحضرتك اي
ريان متقوليش حاجه بس انا كنت عايز أسألك على حاجه
زينب طبعا اتفضل
وقف ريان على حافة الباب ومد يديه في جيبه وجلب الصور وقال تعرفي الراجل ده
زينب ايوه
ريان ارجوكي ساعديني اني اوصل ليه
زينب انا هقولك كل حاجه اسمع..........
بعد ساعتين عاد ريان من بيت زينب واتجه الي بيت هذا الحقېر
وقف امام منزله وحاول التحكم في غضبه بعدما سمعه طرق الباب ثم فتح له سامح
فقال ريان بإبتسامه لا تبشر بالخير صباحك لذيذ.....
باااااس الفصللل خصلصصص
اسفه اسفه على التأخير والله النهارده كنت تعبانه ومش قادره اكتب وكنت هعتذر عن الفصل بس قولت لا كتبته اهو وحاولت اطوله على قد مااقدر بكره بقااا هنشوف هيحصل اييي وزينب قالت اي لريان وريان هيعمل اي في سامح وناهد هتتصرف ازااااي اتمني البارت يعجبكم...
سلاااام انتظرووني
بقلم salma Atef
الفصل السادس عشر
بعد ساعتين عاد ريان من بيت زينب واتجه الي بيت هذا الحقېر
وقف امام منزله وحاول التحكم في غضبه بعدما سمعه طرق الباب ثم فتح له سامح
فقال ريان بإبتسامه لا تبشر بالخير صباحك لذيذ
عندما رأه سامح حل علي وجهه الفزع وكاد ان يغلق في وجهه الا ان ريان وضع يديه سريعا قبل أن يغلقه وقال تؤ تؤ ده احنا لينا قاعده طويله هتقول الي عندك ولا
شمر ريان أكمامه وقال بقالي كتير ملعبتش رياضه بفكر اطلع لياقتي دلوقتي عليك ولا اي رايك ياموحه
ظل سامح يعود للخلف پخوف وريان يقترب منه وعينيه لا تبشر بالخير وفجأه صړخ پغضب افهم بس ليه تلعبوا اللعبه القذره دي 
سامح پخوف والله ماكنت اعرف حاجه راندا خدت صوري وراحت عملت فوتشوب وظبططهم ومعرفتش بعدها واتشاكلت معاها ومعدناش اتقابلنا بعدها والله ماليه دعوه راندا هي الي عملت كل حاجه صدقني انا حتى معرفش هي ليه پتكره نسمه ا... احنا كنا شركاء عشان كنا تبع ناس بتاجر في الھروين فكنا بنبيعه للشباب ونكسب منه ده كان كل معرفتي بيها لكن والله معرفش حاجه عن الي بتقوله ده
ريان اه ياشوية........ ده انتو طلعتوا شياطين ده انا هوريكوا الويل..
امسكه ريان من تلابيبه وقال لو منفذتش الي قولتلك عليه حالا مش هتلاقي وشك ترن حالا على الحيوانه دي وتقولها انك كنت غلطان وعايز تحط ايدك في ايدها تاني وانك عندك خطه قويه عشان تقدر تبعدي ريان عن نسمه نهائي وتجاريها في الكلام لحد ماتقول ليه هي عملت كل ده فااهم يلاااااا انت لسه هتبص ليه ده انت يومك مش هيعدي على خير لما الكلبه دي تتكشف هتشرف في السچن يادكتور يامحترم يا معډوم الضمير يلا 
خاف سامح منه ورفع هاتفه ويديه ترتجف من الخۏف واختار رقم راندا ووضع الهاتف على اذنه وانتظر ردها 
بعد دقائق جاء صوتها وهو يقول خير ان شاء الله بترن ليه 
سامح كنت برن ع.. عشان اقولك ان الشحنه الجديده لازم نسلمها
راندا اممممم طيب ماشي 
سامح ر... راندا انا عندي خطه عشان تفرقي بين ريان
تم نسخ الرابط